10 طرق تسريع مواقع ووردبريس أكثر من ربع مواقع الويب اليوم تعتمد على نظام إدارة المحتوى ووردبريس، ولأن سرعة الموقع لم تعد ترفاً اليوم، أصبح لزاماً على كل مدراء مواقع الووردبريس تطبيق كل الوسائل المتاحة لجعل مواقعهم أسرع ما يمكن. سرعة الموقع لها فوائد كبيرة على الجميع، فالزائر عندما يتصفح موقع سريع حتى مع اتصاله البطيئ يبقى فيه وقت أطول ويتحول إلى متابع دائم، كما أن غوغل تعطي اهتمام أكبر في ترتيب نتائج البحث للمواقع السريعة.1- استضافة جيدة كل شيء يبدأ من الاستضافة، عندما يكون موقعك مستضافاً على مخدمات مزدحمة، فيها مواقع تلقى حركة زيارات كبيرة للغاية، إدارة تلك المخدمات سيئة وغير محترفة، هذا كله سينعكس سلباً عليك. بالطبع لو كان موقعك كبيراً من الأفضل الابتعاد عن الاستضافات المشتركة. صحيح أنك ستدفع مبلغ أكبر لكن رضا الزائر ينعكس عليك بالأرباح لاحقاً. واليوم أصبحت هناك شركات استضافة متخصصة بالووردبريس بحيث يتم تعديل الاستضافة لدعم هذا النظام بشكل أكبر. يمكنك تركيب النظام وتحديثه بشكل آلي وسريع وبدون أية تعقيدات، كما يتم حمايته من ثغرات ووردبريس وإضافاتها بشكل دائم وأفضل من الاستضافات العامة.2- قالب جيد القالب الجيد ليس فقط الذي يبدو جيداً، إنما المبرمج بطريقة صحيحة واحترافية. يعرف المبرمجين جيداً أن المبتدئين يرتكبون أخطاء لا يلاحظونها إلا بعد مرور سنوات من الخبرة. تلك الأخطاء من نوع استخدام دوال برمجية معينة ترهق قاعدة البيانات حيث تتصل بها بشكل كبير، أو شيفرات برمجية تقوم بكثير من التكرارات. القالب الذي تمت برمجته بشكل جيد سيكون خفيفاً على الموقع كما تضاف له العديد من المزايا والإضافات بسهولة أكبر. السؤال الأزلي هنا دائماً هو هل أصنع قالب خاص بي؟ أم أشتري قالب جاهز. الأمر يعتمد على العديد من العوامل، لكن لو كنت تود تصميم قالب خاص بك بواجهات مميزة غير مطروقة بكل المواقع، ستحتاج لتوظيف مبرمج متخصص لبرمجته وحتى تصميمه، يمكنك التوجه إلى إحدى منصات العمل الحر وابحث عن مطور متخصص في الووردبريس3- التخزين المؤقت الجيد من أهم ما يميز ووردبريس دعمه الكبير بالإضافات. وكل موقع ووردبريس عليه حركة زيارات نشطة يستخدم واحدة من إضافات التخزين المؤقت مثل W3 Total Cache التي تعمل على تسريع تحميل الصفحات بفارق كبير وملحوظ لأنها لا تطلب كل مرة الصفحة من جديد  انما تعطيك النسخة المخبأة.4- شبكات توزيع المحتوى CDN لنقل أنت في مصر وفتحت موقع مبني على ووردبريس مستضاف على مخدمات في كندا، هذا يعني أن كل صفحة تطلبها ستسافر ما بين القارات والمحيطات لتصل إلى جهازك. صحيح أن سرعة الاتصالات اليوم تجعل هذه العملية تتم بثواني، لكن ماذا لو كانت هذه الصفحة مخزنة في السعودية؟ بالطبع سيكون ذلك أسرع بكثير. شبكات توزيع المحتوى هي مخدمات تتواجد في عدة دول حول العالم موزعة جغرافياً بحيث ترسل لك أقرب نسخة من الموقع الذي طلبته إلى موقعك الجغرافي. هناك العديد من الخدمات المدفوعة والمجانية مثل CloudFlare في هذا المجال، بالطبع تلك المدفوعة تتواجد بأماكن أكثر وتكون فعاليتها أكبر، لكن لابأس باستخدام خدمة مجانية لو كان موقعك صغيراً أو لا تتحمل ميزانيتك ذلك.5- تحسين الصور الصور هي العنصر الأكثر استهلاكاً للوقت والبيانات في مواقع ووردبريس. لحسن الحظ اليوم هناك أدوات تلقائية تعمل على ضغط الصور بدون فقدان جودتها مثل WP-SmushIt . كما لا ننسى الإشارة إلى إضافة jetpack الثورية التي تحوي عدد كبير من الوظائف الفرعية لكن أهمها وظيفة فوتون التي ترفع الصور على مخدمات ووردبريس نفسها بالتالي يتم تحميلها بزمن أسرع كما توفر عليك حجم استهلاك الباندوث الشهري.6- تحسين الصفحة الرئيسية الصفحة الرئيسية أول شيء يدخل إليه الزائر عادة ويكون حجمها كبير يتجاوز 1 ميغابايت أحياناً. عرض هذه الصفحة بسرعة أعلى يعني إرضاء الزائر. يمكنك القيام بعدة أمور مثل عرض مقتطف من التدوينة وليس كاملها، عرض 5 تدوينات في الرئيسية بدلاً من 10، إزالة الوديجات غير الهامة أو حتى الفوتر إن كان لا يقدم وظيفة حقيقية. المهم أن يكون تصميم الصفحة الرئيسية بسيطاً قدر الإمكان. هناك الكثير من الإضافات التي يركبها مستخدمو ووردبريس التي يمكن الإستعاضة عنها بشيفرة برمجية صغيرة تضعها في ودجت وهذا من شأنه تسريع التحميل.7- تحسين قاعدة البيانات كل الخطوات المذكورة سابقاً تقوم بالتحسين والتسريع الظاهري، لكن ووردبريس بالنهاية نظام ربط ما بين قاعدة البيانات التي تحوي التدوينات وكل شيء من جهة، والزائر من جهة أخرى. عندما يكون هناك أخطاء في تصميم قاعدة البيانات فإن استدعاء عناصرها يأخذ وقت أطول وتظهر رسائل الخطأ والصفحات الفارغة للزائر بشكل كبير ما يجعله يهجر موقعك. يمكنك استخدام مثل إضافة WP-Optimize  التي تنظر في كل جداول قاعدة البيانات وتحسنها من المشاكل إن وجدت. كما هناك إضافات مثل  WP-DB Manager يمكنها جدولة عمليات التحسين لتجريها دورياً.8- خاصية LazyLoad  للصور هل لاحظت مرة أنك عندما دخلت إلى موقع ونزلت بالصفحة للأسفل قليلاً بدأت تظهر أول صورة بشكل كامل؟ هذه هي خاصية LazyLoad التي تعرض الصورة فقط عندما يصل إليها الزائر. أي بدلاً من تحميل 10 صور في الصفحة وجعل الزائر ينتظر 35 ثانية، سيتم تحميل أول صورة فقط وهذا لن يستغرق وقت يذكر، وبعدها كلما تابع بالقراءة سيتم تحميل باقي الصور تباعاً. هذه الخاصية توفرها بعض القوالب الإحترافية بشكل مدمج معها، أو يمكنك استخدام إضافة  jQuery Image Lazy Load  لتفعيلها تلقائياً، أو يمكنك الطلب من أحد المبرمجين إضافة هذه الميزة للقالب. 9- إزالة الإضافات من أكثر الأخطاء شيوعاً التي يرتبكها أصحاب مواقع ووردبريس الجدد أنهم يركبون عشرات الإضافات على مواقعهم. صحيح أن الإضافات جزء هام وترفع من إمكانيات ووردبريس، لكن هذا له ثمن وهو إبطاء موقعك. كل إضافة تركبها تضيف المزيد من الثواني في الإنتظار لذا يجب أن تفكر جيداً في اختيار فقط الإضافات التي تحتاج لها بشكل دائم وتعد أساسية لموقعك. هناك إضافات تدمج وظائف عدة إضافات معاً وهذه فرصة لتقليل عدد الإضافات المنصبة لديك. هذا كله ما عدا أن الإضافات تشكل تهديد دائم ومصدر خطر لإختراق موقعك عن طريقها.10- تابع كل جديد بالطبع هذه الطرق المذكورة أعلاه ليست كل شيء تحتاجه لتسريع موقع ووردبريس، هناك عشرات الأساليب الأخرى التي تختلف فعاليتها من وقت لآخر. وكل فترة تظهر أساليب جديدة نتيجة التطورات التقنية التي نراها تنعكس إيجاباً على جعل ووردبريس مكان أفضل لقراءة المحتوى ونظام أفضل لإدارة المواقع. سواء كنت مدير موقع ووردبريس، أو مطور مواقع ووردبريس وقوالبها وإضافاتها، احرص أن تتابع المواقع المتخصصة التي تنشر بشكل دوري كل جديد. تقدم أكاديمية حسوب قسم كامل فيه مقالات وشروحات عن تسريع ووردبريس وكذلك معرفة أسباب البطئ وحتى تخفيض معدل الإرتداد باللغة العربية يمكن أن يمدك بمعلومات دائمة وكذلك يمكنك طرح أسئلتك على المختصين لإجابتك عنها وحل مشاكل تواجهك. http://ift.tt/1UF0BEr


via learn more http://ift.tt/1UF0BEr

Related Posts

إستخدام جميع التطبيقات الاجتماعية من مكان واحد علي الكمبيوتر التطبيقات الاجتماعية الآن اصبحت كثيرة للغاية ومتوفرة بشكل كبير علي متجر جوجل Play بالنسبة لهواتف اندرويد، وبالتاكيد بعض المُستخدمين لديهم حسابات متعددة علي تلك الخدمات الاجتماعية مما يجعل من الصعب إدارة جميع تلك الخدمات في وقت واحد بمعني الرد علي الرسائل الصادرة من اصدقائك علي مختلف تلك الخدمات مثل فيسبوك ماسنجر، وواتس اب، وفايبر..إلخ. لذلك فلا يوجد حل سوي شيء يجمع كافة هذه الخدمات في مكان واحد بحيث سهل الانتقال إليهم وإدارتهم في ذات الوقت، وهذا هو دور البرنامج التي سأقوم بإستعراضه في هذا الموضوع. برنامج Franz هو برنامج مجاني يسمح لك بإستخدام عدد من التطبيقات الاجتماعية من مكان واحد إنطلاقاً من سطح المكتب الخاص بك. ومن بعض هذه الخدمات فهو يدعم جوجل Hangouts، الفيسبوك ماسنجر، سكايب، TweetDeck، SteamChat، تليجرام، Slack، واتس اب، وغيره الكثير حيث يعتمد البرنامج علي نسخ الويب التابعه لكل خدمة ويقدمها لك في شكل برنامج، كما وانه يعمل على جميع المنصات الرئيسية مثل ويندوز، لينكس وماك وسهل الاستخدام ايضاً. فبعد تشغيل البرنامج لأول مرة ستظهر لك جميع الخدمات الاجتماعية التي يدعمها وبإمكانك النقر علي الرمز التابع للخدمة الذي تود إضافتها وبعدها ستظهر لك نافذة تقوم فيها بتعيين اسم لهذه الخدمة لتمييزها إذا كنت تخطط لإضافة المزيد من الخدمات في وقت لاحق. حسناً، وبعد إضافة الخدمة سيطلب منك كتابة البريد الالكتروني والباسورد الخاصين بحسابك علي الخدمة لتسجيل الدخول، وبعدها سيآتي لك تنبيه كلما أرسل احد اصدقائك رسالة علي هذه الخدمة، وبالطبع تستطيع إضافة جميع خدماتك في هذا البرنامج وإدارتهم جميعاً من نفس المكان عبر الانتقال بين التبويبات داخل البرنامج. http://ift.tt/28Pv3lC
نحو شبكات الجيل الخامس 5G: تمهيد الطريق لمركباتٍ ذاتية التحكم في المستقبل تشير إحصاءات منظمة الصحة العالمية إلى أنّ حوادث الطرق غدت السبب الرئيسي للوفاة بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15-29 سنة، إذ يموت أكثر من 1.2 مليون شخص كل عام في جميع أنحاء العالم نتيجة حوادث مرورية. وفي مواجهة ذلك، يمكن لتقنيات الاتصال بين المركبات والأشياء V2X، بدءاً بالمعيار 802.11p وصولاً إلى تقنية V2X الخليوية (C-V2X)، أن تساعد في تحسين الأمان على الطرقات، ورفع كفاءة وسائل المواصلات، وخفض تلوث الهواء، وتحسين تجربة القيادة. تمثّل تقنيات الاتصال بين المركبات والأشياء V2X حجر الأساس لصناعة مركباتٍ متصلة وأكثر أماناً في المستقبل، حيث تمنحها القدرة على “التواصل” فيما بينها ومع المشاة والبنية التحتية للطرق بالإضافة إلى الخدمات السحابية. لذلك فليس من المستغرب أن تختار نشرة  MIT Technology Reviewتقنية V2X بين أفضل التقنيات الثورية الجديدة للعام 2015، حيث رجّحت النشرة “أن يكون للاتصالات بين المركبات أثرٌ أكبر من تقنيات أتمتة القيادة المتقدمة التي يجري الحديث عنها على نطاق واسع”. وتعدّ تقنية V2X لبنة أساسية في تمكين بنية تحتية مستقلة تماماً للمواصلات. فعلى الرغم من التطورات المشجعة في تقنيات الرادار وكشف الضوء والمدى وأنظمة الكاميرات، والتي تجعل حلم القيادة الذاتية أقرب إلى الواقع، لا بد أن نتذكر أنّ أجهزة الاستشعار تلك محدودة النطاق والمدى. وتكمّل تقنية V2X قدرات أجهزة الاستشعار تلك بتوفير وعي شامل بزاوية 360 درجة دون الحاجة لخط نظر مباشر، ما يوسّع مدى رؤية المركبة لمسافة أبعد على الطريق، حتى عند التقاطعات العمياء أو في الظروف الجوية السيئة. لكن، كم من الوقت علينا أن ننتظر قبل أن تصبح تقنية V2X حقيقة؟ في الواقع، إن تقنية V2X جاهزة اليوم. فقد تم وضع المعيار 802.11p على أساس تقنية واي-فاي ليكون أساس اتصالات V2X ذات التأخير الزمني المنخفض. ولتحسين السلامة على الطرق للمركبات الخفيفة المستقبلية، من المتوقع أن تبدأ “الهيئة الوطنية للسلامة على الطرقات السريعة” في الولايات المتحدة هذا العام بوضع قواعد للاتصالات المرورية قصيرة المدى DSRC. لكنّ مركبات المستقبل ذاتية القيادة تتطلب تطوراً تقنياً مستمراً لاستيعاب متطلبات السلامة المتزايدة وحالات الاستخدام المتنوعة. وسيوفر الانتقال إلى شبكات الجيل الخامس 5G هذا التطور المطلوب، فتقنية C-V2X متضمنة في الإصدار 14 للمواصفات المعيارية 3GPP، والتي من المتوقع اكتمالها قبل نهاية العام الجاري. تحدد C-V2X وضعين جديدين للتراسل اللاسلكي يعملان معاً لتمكين مجموعة واسعة من حالات استخدام المركبات: يتيح الوضع الأول التواصل المباشر بين المركبة والمركبات الأخرى والمشاة والبنية التحتية للطرق. ويستند ذلك إلى اتصالات LTE المباشرة من جهاز إلى جهاز، عبر تطوير التقنية بابتكارات لتبادل المعلومات آنياً بين المركبات، سواءً كانت تسير بسرعات كبيرة، أو في حالات الكثافة المرورية العالية، أو حتى خارج مناطق تغطية شبكات الهاتف النقال. أما الوضع الثاني فهو يستخدم التغطية واسعة الانتشار لشبكات LTE القائمة، بحيث تحصل مثلاً على إشعارٍ بوقوع حادثٍ على بعد أميال أمامك، أو إرشادات إلى مواقف شاغرة، وأكثر من ذلك. ولتمكين هذا الوضع، نحن نعمل على ترقية تقنية البث عبر شبكات LTE لتشمل اتصالات المركبات. ولدعم التطوّر التقني المطلوب وتسريع وتيرته، تلعب Qualcomm دوراً قيادياً ورائداً في جهود تطوير تقنية C-V2X ضمن المواصفات المعيارية 3GPP، انطلاقاً من ريادتنا في اتصالات LTE المباشرة والبث عبر شبكات LTE. ربما يكون الفرق بين وقوع الحادث المروري أو تجنّبه بضعة أجزاء من الألف من الثانية، وبفضل المدى الأكبر لتقنية C-V2X، والذي يقارب ضعف ما تقدّمه الاتصالات المرورية قصيرة المدى DSRC، فإن تقنية C-V2X يمكن أن توفر لحظاتٍ حاسمة من وقت ردّ الفعل اللازم لتجنب وقوع الحوادث. وإلى جانب تعزيز السلامة، تغطي تقنية C-V2X مجموعة واسعة من حالات الاستخدام، من تعزيز الوعي الظرفي مروراً بتحسين إدارة حركة المرور إلى الخدمات السحابية المتصلة. ستوفر تقنية C-V2X منصة اتصالات موحدة لمركباتٍ أكثر أماناً في المستقبل، وبذلك فإن شبكات الجيل الخامس 5G، والتي تتضمن هذه التقنية، ستوفر إمكانات أكبر للمركبات المتصلة، فسرعة البيانات الكبيرة والتأخير المنخفض والموثوقية المعززة لاتصالات الجيل الخامس 5G ستتيح للمركبات تبادل بيانات غنية بشكل آني، وتساهم في تحسين تجارب القيادة الذاتية والمستقلة بالكامل، ومن ذلك على سبيل المثال: “التعاون لتفادي حوادث التصادم”: بالنسبة للمركبات ذاتية القيادة، قد تؤدي التصرفات الفردية للمركبة لتجنب الاصطدامات إلى ظروف قيادة خطرة للمركبات الأخرى. بينما يتيح “التعاون لتفادي حوادث التصادم” لجميع المركبات تنسيق تصرفاتها لتجنب الاصطدامات بطريقة مشتركة. التتابع عالي الكثافة: في بيئة المركبات ذاتية القيادة، يمكن للمركبات أن تتواصل فيما بينها لإنشاء سلاسل متقاربة من المركبات المتتابعة على الطرق السريعة. ويسمح هذا التتابع عالي الكثافة بخفض المسافة بين المركبات حتى مترٍ واحد، وفي الوقت ذاته تحسين الأمان، فضلاً عن تحسين كفاءة المرور وتوفير الوقود. الرؤية من خلال المركبات: في الحالات التي تكون فيها مركبة صغيرة وراء مركبة كبيرة (مثل شاحنة)، لا يمكن للمركبات الصغيرة مثلاً رؤية المشاة عندما يعبرون الطريق أمام المركبة الكبيرة. وفي مثل هذه الحالات، يمكن لكاميرا الشاحنة استشعار الموقف وإرسال صورة المشاة أمامها للمركبة الصغيرة في الخلف، والتي بدورها تنبّه السائق وتعرض له المشاة بتمثيلٍ افتراضي على الزجاج الأمامي. وفضلاً عن دورنا الريادي في تطوير تقنية C-V2X، والمساعدة في رسم الطريق نحو شبكات الجيل الخامس 5G، فإننا نعمل على تقديم مستوياتٍ جديدة من الذكاء والتكامل بين الأجهزة في مركبات الغد المتصلة. وتساهم ابتكاراتنا في التقنيات الإدراكية، مثل الاستشعار المستمر والرؤية الحاسوبية والتعلّم الذاتي للآلة، في تحقيق رؤيتنا لمركباتٍ ذاتية التحكم وأكثر أماناً. ملاحظة: منتجات وتقنيات Qualcomm المذكورة في هذا المقال توفّرها شركة Qualcomm Technologies و/أو الشركات التابعة لها. http://ift.tt/266du1L


EmoticonEmoticon

:)
:(
=(
^_^
:D
=D
=)D
|o|
@@,
;)
:-bd
:-d
:p
:ng
:lv